الظابط تمم يا باشا. 
قام مصطفى وسلم علي الظابط وخلص كل حاجه وخرج وهي جريت وراه. 
ركب عربيته وهي بتجري وبتنادي عليه وهو مطنش ومشي. 
بقلم مصطفى جابر. 
وقفت تاكسي وراحت البيت وراه. 
شوقيه ام مصطفى عملت ايه يا بني. 
مصطفي لارد وداخل اوضه. 
شوقيه راحت تخبط عليه لارد قولتلك البنت دي ژبالة وياترا بقا خانتك مع كام واحد المفروض ټقتلها اصلا. 
مصطفى لارد. 
شوقيه ياما حذرتك منها مش كفاية مش بتخلف كمان. 
بتخبط ندي وحماتها بتفتح اهلا اهلا بمرات ابني. 
ندي لسه هتداخل مسكتها من شعرها من تحت الحجاب رايحة فيننننن يا عاللمممم يا ناسسس. 
نزلتها جرا علي الشارع وندي بتصوت سبينيي. 
شوقيه مش قبل اما اڤضحك يا . 
الناس بدء تتلم في ايه يامو مصطفى. 
شوقيه بصوت عالي

مراتتتت ابنيييي كانت في حض. ن راجل في شقه شمال واتمسكت في الادبببببببب مش كفاية مش بتخلفففففف لا وماشية علي حل شعرهاااااا. 
فوق مصطفى سمع صوت خناق مسح دموعه وخرج البلكونه يشوف في ايه اټصدم صدمة عمره..... 
يتبع.... 
بقلم مصطفى جابر... 
مكر حماتي
شوقيه بصوت عالي مراتتتت ابنيييي كانت في حض. ن راجل في شقه شمال