رواية تحت أمر الحب الفصل الثالث والعشرون 23 "بقلم شيماء صبحي"
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الفصل 23
في صباح يوم جديد صحي عمار وافتكر الي حصل بينهم إنبارح وانها طلعت حامل مسح علي وشه وبعدها عنه بلطف وبعدها خرج من الأوضة وقرب للحمام دخل واخد دش سريع وبعدها لبس هدومه تاني وخرج كانت داليدا لسا نايمه بص عليها وابتسم وقفل الباب وبعدها دخل للمطبخ يجهز فطار ليهم..
ربط المريلة علي وسطوا وبدأ يطبخ من الأكل الموجود لحدما داليدا خرجت وهيا بتبص عليه وبتفرك عينيها بنوم..
إلتفت ليها عمار وهو شايف شعرها الغير مرتب وبطنها اللي بينه لان هدومها مش مظبوطة..
داليدا إتكلمت وهيا بتخرج من المطبخ وبتدخل للحمامصباح الخير يا عمار
جهز الاطباق وخرج حطهم علي السفرة وهو راجع لقاها خرجت من الحمام بعدما صحصحت وعدلت هدومها قال بابتسامة هاديه وهو بيبص عليها أنا جهزت فطار لينا.
هزت راسها بابتسامة وقالتتعبت نفسك ليه
قرب منها وشدها ليه وقال ولا تعب ولا حاجة وبعدين ايه الحلاوة دي..
خدودها إحمرت بخجل فبعدت عنه بسرعه وهيا بتقوله غير هدومي بسرعه..
هز راسه وهيا قفلت الباب بسرعه وهيا بتسند جسمها عليه وبتحط إيديها علي قلبها ..
همست داليدا بغير تصديق معقول بقيت بحبه..
اتفتح باب الشقه بقوة ودخل منه رجالة الكبير وهما ماسكين أسلحة في ايديهم ودخل وراهم إبن الكبير وهو بيقول پغضب خلصوا علي أي حد هنا وهاتولي الواد دا من قفاه..
إبن الكبير بص عليه بغض وقال انت مين..
عمار رفع حاجبه بإستغراب وقال انت اللي مين.
قرب واحد من رجالة الكبير وقال رد علي سؤال الريس وانت باصص في الارض.
عمار بص للسلاح پغضب وقالشيل البتاع دا بدا ما تتعور..
الراجل بص لكبيرة وقال بسخريه دا شكله شقي يا ريس..
ابن الكبير بص لعمار پغضب وشاور للراجل بتاعه وقال خلص عليه!
كان لسا الراجل بيلف علشان يضرب عمار الا ان عمار بحركه سريعه قدر عليه وقال بټهديدانتو مين وبتدورو علي ايه ..
الراجل بص لابن الكلير بړعب وقال احنا جايين علشان زين ..
إبن الكبير مكنش عاجبة الي عمار بيعمله فرفع سلاحة وقالوانت مالك بتسأل ليه!
عمار ضړب الراجل خلاه يغمي عليه وقرب من الشاب الصغير دا بعيون مليانه شړ وقال عايز زين ليه!
ابن الكبير بص لرجالته وقال بزعيق انتو بتتفرجوا علي ايه انجزوا اقتلوه..
زين مسك الشاب دا وقال اللي هيقرب هخلص عليه!!
داليدا كانت في اوضتها حاسه بالدوشه اللي بتحصل برا فتحت الباب بالراحه وبصت لقت عمار ماسك شخص وحاطت سلاح علي دماغه وحواليه رجاله مسلحين وفي واحد علي الأرض..
دخلت للاوضة تاني وهيا بتحط ايديها علي بؤقها پصدمه فجريت بسرعه ومسكت تيلفونها واتصلت برقم رشاد