رواية ترويض ملوك العشق الفصل السابع والثلاثون 37 كامل وحصري بقلم لادو غنيم
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
ترويض_ملوك_العشق_ح_37
الكاتبة_لادو_غنيم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
بعتذر عن التاخير بس النت معايا خلص و معرفتش انزل الحلقة الساعة واحده زي ما كتبتلكم
وصلا حازم إلى منزل أبيه و لم يجد أي حرسا فقد تخلص سالم من الجميع فقد ظن أن معهم خائڼ لذلك قامه برفض الجميع و ترك حارسا وحدا كان يثق به لكن بتلك الحظة كان الحارس لدي شمس
دخلا حازم و أصبح يقف بمنتصف الأيڤين حيث دقة ساعة الحائط العاشرة مساءا
سالم يا شداد أنت فين يا سالم
صاح بضيقا ينهش عظام عقله فوجدا سالم ينزل من فوق الدرج قائلا بذات الضيق
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أيوة أتجننت من يوم ما سمعت كلامك و سيبت رؤيه ؤ جريت و راه الأنتقام بسببك كل حياتى أدمرت مبقتش عارف أعيش
عاتبة بعين صاحبة دموع القهر المدفون داخله منذ سنوات فقتربا منه ذلك القاسى يصيح علية بذات البحة
فوق يا روح أمك أنت مشيت وراه كلامى عشان أنت عاوز كده و حق أمك اللى بتتكلم عنه دا أنت مفكرتيش فيه قد ما فكرت أنك تاخد أسمى و تبقى أبنى اما ست الحسنى و الجمال ف أنت اللى سبتها ب أردتك عارف ليه لأنك كنت شبعت و خدت غرضك منها
تدفقة نيرانه وقبض على أصابعة بضيقا أشد
لاء خلاص مبقاش ينفع الكلام دا دلوقتى عارف ليه عشان خلاص كل حاجة راحت من أيدى أنا جايلك عشان تدينى الدليل اللى عندك اللى هيرجعلى رؤيه و يخلينى أخد بتار أمى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تار مين بس يا عبيط أنت لسة مصدق الحكاية
الهبلة دى !!
قصدك ايه
قصدى أن كل دا بلح أى كلام قصة قولت هالك عشان أستخدمك و أزرعك فى قصر المغازى عشان تدمرهم بأوامرى بس طلعت أى كلام ملكش لزمة و بدل ما تهدهم هما اللى هدوك و كشفوك بدرى بدرى
أنت كداب دأنت مورينى الشريط بتاع الحاډثة أزى مش هما اللى قتلوها!
شريط ايه دا أى كلام فبركة و إلا أنت مسمعتش عن الذكاء الاصطناعي
لم تحمله قدميه و وقعه جالسا على المقعد أمامه يتحدث بذهول
يعنى مش رياض اللى قتل أمى و أنا كنت مجرد لعبة بتحركها عشان مصلحتك
لم يشعر ب الصدمة كثيرا عكس ما كانه يتخيل أبيه بل وجده يبتسم بهدؤ
هى جات على كده ما هى كده كده خربانه
بتلك الحظة تبدل استسلامه إلى أنتقام و فزع بوجه أبيه ناهضا و أخذ السکين من على طبق الفاكهة ثم قال
المرادى أنا اللى هرجعك للتراب يا سالم مش أنت اللى هترجعنى أنت اللى لزم ټموت مش أنا عارف ليه لأنك سبب كل المصاېب اللى جأت فوق دماغى خسړت شغلى و خطيبتى و حياتى كلها بسببك و سختنى زيك خلتنى بكره كل حاجة حوليه حتى رؤيه بسببك بقيت بكرها كل ما بشوفها جانب جبران ببقى عايز أروح أجيبها من شعرها و أحطها تحت