رواية المعلم ومراته وزوجته (كاملة حتى الفصل الأخير) بقلم أماني سيد
وام احمد تانى يوم بعد الضهر ايه راحت تزور دهبيه وتطمن عليها ايه ېخرب عقلك يا دهبيه عملت فيهم كل ده ده انتى معلمه بحقي وحقيقي اهو وېخاف منك دهبيه عايزه الصراحه انا كنت فاكره ان ممكن زيدان ياخدهم شقتي بس ما عملش كده ايه امال راحوا فين والمعلم عمل فيهم ايه دهبيه ابو محروس السمسار كلمني وانا قلت له يشوف لهم شقه بس ما تقعدش فيها ايه وهو عمل ايه دهبيه مش هتصدقي فاكره شقه الشحاته ام جلال قبل ما تسيبها فاكره سابتها ليه
دهبيه مالك انت كويسه دهبيه انا كويسه ما تتخضيش ما فيش حاجه بس زيدان عرف ايه