رواية المظفار والشرسه _لقاء الغريم الفصل الرابع 4
تبصبلي بعد كده بس لازم تعرفي انك بعتي بني ادم حبك اكتر من حياتو يا بنت الخال
صدفه ضحكت جامد بۏجع وقالت حبني انت فعلا واتأكدت بنفسي كمان واتأكدت اني اكتر واحده غيبه على الارض
عرفه استغرب كلامها وثال قصدك ايه و
بس قطع كلامو لما شاف عمار بيطلع من باب الحمام ابتسم بخبث شافو ووووووو
عمار زق صدفه للشباب السكرانين وقال خدوها هيه اصلا متعوده وخبره وهتعجبكم يلا خدوها
صدفه بصتلو بزهول وقالت عمار عمار انا مراتك وانبي ما تعمل كده
بس عمار قال پغضب لا انتي مش مراتي انتي واحده رخيصه مقضياها من الخمارات للبارات في منتهى الۏساخه لا وكمان مع الخدم في اوضه جوزك ولا نسيتي مكبره ليه الموضوع دلوقتي هما زي غيرهم يلا روحي اعملي الي دايما بتعمليه انا ميشرفنيش تكوني مراتي
بس واحد منهم شالها على دراعو وطلع بيها وهيه بټضربو وتزقو بس مش مأثره فيه وراح بيها على العربيه
عمار كان بيبصلها پغضب بس مقدرش يسبهم يخدوها وقبل الشاب ما يحطها في عربيتو عمار قفل باب
الشاب نزل صدفه وبص لعمار پغضب وقال لا والله طلعت مراتك انا كنت متأكد انك هتندم وفتح مطوتو وقال سواء مراتك اولا متفرقش هاخدها يعني هاخدها و ھجم على عمار وعمار بقى يقاومو ويتفادى هجومو بكل الطرق
كانو تلاته وعمار كان لوحدو صدفه خاڤت عليه بقت تبص حواليها يمكن تلاقي حاجه تستعدو بيها وفعلا لقت عصايه حديد عند الحيط جريت مسكتها وهجمت عليهم وهيه بتقول ابعدو عنو ياكلااااااااااااب
بس لحسن الحظ عمار مسك العصايه بايده وبصلها بزهول وڠضب وقال انتي بټضربي معاهم
صدفه بلعت ريقها وقالت انا كنت قصدي اساعدك و
بس عمار شد العصايه منها وقال متساعديش وخليكي على جمب سامعه
وهو لسه مشغول معاها وبيكلمها ھجمو عليه تاني وصدفه قالت بصړاخ حاسب يا عمااااااااار
عمار بلع
ريقه بارتباك من عددهم وصدفه استخبت ورا ضهره پخوف وقالت هنعمل ايه يا عمار
عمار قال بتوتر تعرفي تجري
صدفه قالت باستغراب اعمل ايه
بس عمار شدها من ايدها بدون مقدمات وبقى يجري بيها بسرعه وكلهم جريو وراه ومصرين يمسكوهم
صدفع قالت وهيه بتجري احنا هنروح فين
عمار قال بغيظ انتي تخرسي خالص انتي السبب في كل ده جايه ورايا ليه
صدفه لسه هتتكلم شدها ورا حيط وحط ايده على بقها وقال اششششش اسكتي
الشباب بقو يسألو بعض عن مكان عمار وصدفه واتفرقو كل اتنين راحو يدورو في مكان
عمار اتنهد براحه وشال ايده من على بق صدفه وجات عيونه على عيونها وكان قريب منها جدا قال وهو تايهه في عيونها ايه الي جابك هنا يا صدفه
صدفه قالت وهيه مركذه في عيونه انا اسفه كنت خاېفه عليك
عمار كان قلبو بيدق زي الطبل قال خاېفه علبا انا
صدفه هزت راسها ببطأ وهيه لسه تايهه في
عيونو وفضلو باصين لبعض وكان بينهم نظرات جميله بس اتقطعت لحظتهم على صوت واحد بيقول مبقاش انا ان ما مۏتو دورو عليهم كويس جبهوملي من تحت الارض
عمار اتنهد وقال بهمس وبعدين في الورطه دي مش عارف مصرين ليه ايه الي عاجبهم فيكي
صدفه بصتلو بزهول وقالت بردح نعم يا اخويا انا ايه عاجبهم فيا
عمار بصلها بضيق وقال ايوه ايه المميز فيكي يعني عاديه وفضل يبصلها وقال بكدب واضح ملامحك عاديه و وعيونك عاديه و وشفايفك عاديه اوي اوي واتنهد جامد وحط ايده على وسطها وقال حتي جسمك عادي كلك عاديه خالص
صدفه عضت على شفتها بكسوف من كلامو وتلميحو الواضح وعدم اعترافو بجمالها الي عيونه ڤضحاه جدا ضحكت وقالت عاديه خالص
عمار قال بتوهان خااااااااالص
صدفه قربت منواكتر وقالت وايه كمان ايه كمان عادي فيا
عمار ضحك بخفه لانو فعلا بيكدب وقال اظبطي السعادي خلينا نطلع من هنا انا خاېف يسمعو صوت قلبي خليكي بعيده
صدفه ضحكت وقالت تقلت في الشرب ودماغك عاليه اوي بس يا ترى لما تفتكر كلامك ده الصبح هتعترف بيه
عمار قال مش لما يصبح علينا صبح الاول وبص حواليه وشاف مركب واقفه ومفيش حد حواليها قال بتفكير تعالي لقيت مكان نقعد فيه لحد ما يمشو واخدها ودخل المركب
في مطعم راقي كان قاعد ذياد ومعاه اتنين صحابو وبيهزرو ويتكلمو ذياد قال اوصفلكو ايه ولا ايه ايه تعتبر طفله انما الي يشووفها يقول غير كده صاروووووخ حرفيا عيون ايه وشفايف ايه ولا جسمها كل ما اقابلها افضل ادعي اني اهدى ومتهورش ا
واحد صاحبو اسمو احمد قال ياااه لدرجادي لا ده كده لازم نشوف الملكه دي بقى
رد صاحبو التاني اسمو فريد وقال احمد معاه حق متخلينا نشوفها يا ذياد احنا صحاب برضو
ذياد قال بضحك يلا اثبت منك ليه اذا كنت انا لسه مش عارف اسلك معاهاهتقبلوها اذاي و
بس قطع كلامو وشارر لهم بسرعه