رواية علي امل ان يعود الفصل الحادي عشر 11والاخير بقلم دينا عبد الله
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
صلاح پغضب شديد ملكش دعوه بيا انت لو شوفتني بمۏت قدامك متقربش مني انت فاهم ولا لا مش عايزك ومش عايز اشوفك
قام محمد وهو بيطلع مسډس من هدومه ووجهه اتجاه صلاح بصله رحيم وصړخ وقال صلاح
ضړب محمد الڼار زق رحيم صلاح عن طريقه واټصاب بالطلقه في صدره بصله محمد بدهشة انه مصبش صلاح ومكنش معاه غير طلقه واحده ساب المكان وجري بسرعه
رحيم بتعب انت كويس
صلاح بدموع انت عملت كده ليه
ابتسم رحيم بتعب وقال عشان انت اخويا يا غبي
صلاح بدموع ليه بتضحي بحياتك عشاني انا عملت ايه معاك كويس عشان تعمل كده
بصله صلاح بدموع ومردش ابتسم رحيم بتعب وقال يبقي عارف انك غلطان وانا مسامحك مسامحك علي كل حاجه عملتها وحتي لو انت لسه پتكرهني ومش بتحبني ولا بتعتبرني اخوك بس انا بحبك وانت اخويا الصغير ومهما كنت غلطان هسامحك و
صلاح بدموع وخوف ششش متتكلمش تاني عشان متتعبش اكتر من كده انا هتصل بالاسعاف
صلاح بسرعه تلفونك يا رحيم فين
راح بسرعه فتح العربيه لقي تليفون رحيم علي الكرسي خده واتصل بسرعه علي الاسعاف حط التليفون مكانه وقفل باب العربيه
قرب من رحيم بصله صلاح پخوف لما لقي رحيم غمض عينيه وساكن مش بيتحرك وجسمه بيتصفي من الډم
ملقاش اي استجابه منه صړخ فيه صلاح وقال بدموع انت لو مقومتش عارف هعمل ايه هاخد نجمه هخطفها يا رحيم انت سامع بس المره دي مش هرجعها ليك رحيم قوم بقااا
وصلت الاسعاف ونقلو رحيم علي المستشفى
خدت تليفونها اتصلت بيه بس مردش فكرت انه يمكن عنده عمليه ولا حاجه فمحبتش تقلقه
في المستشفى
كان صلاح واقف قدام اوضة العمليات ومعاه زينه بعد ما قالها صلاح علي اللي حصل بصتله زينه وقالت پغضب ودموع اقسم بالله يا صلاح لو اخوك جراله حاجه هموتك بايدي ان فاهم
كان الدكتور حسين هوا المسؤل عن حالة رحيم هوا بص الدكتور