رواية عايز تفسخ الخطوبة _نور الحياه (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم روكا حسن
ليه مفيش أي حاجه ب تحصل عادي كده زي أي حد ........... أنا الدكتور الجلسه اللي فاتت....... قالي أن حالتي بقت أحسن كتير و كان بيتكلم معايا أننا ممكن نقلل الجلسات .........بعدها بصت ل سيف و كملت ب عدم فهم و خذلان _هو أنا ليه بيحصل معايا كده ..........يعني ليه بعد ما اقول خلاص ربنا هيعوضني ..........خلاص مفيش ۏجع تاني .........اللاقي حياتي ف يوم واحد تتقلب ........ف يوم واحد أبويا يروح مني و أتفضح و أنا معملتش حاجه من الأساس ........... هو أنا ليه بيحصل معايا كده ......
بعدها سيف أبتدي يطبطب ع ضهرها لغاية لما نور أبتدت تهدي فعلا
سيف _ أدخلي أرتاحي و صدقيني كل حاجه هتبقي أحسن بكره .....يلا يا نور
سيف أول ما شاف نور _ معلش يا نور اللبس مش مقاسك بس بكره هنزل أجبلك شوية حجات ينفعوا معاكي........بعدها شد كرسي السفره وقالها _ تعالي هنا عشان تاكلي
نور _ أنا مش جعانه
سيف حاول يقنع نور كتير أنها تقعد و تأكل معاه بس هي مقبلتش تأكل أبداا غير لما لقيت سيف هو كمان بيسيب الأكل و بيقوم رغم أنو كان مأكلش أي حاجه من الصبح ........ عشان كده قعدت معاه و أكلت حجات بسيطه أوي بعدها سابته و قامت قعدت ع الكنبه جنب السفره لغاية لما وقعت في النوم من التعب...........
سيف بهمس و هو بېلمس شعرها _ يومك كان طويل أنا عارف ............ بس صدقيني كل اللي وصلوكي للحاله دي أنا هدفعهم تمن اللي عملوه و هيبقي غالي أوي.......يتبع
وصلنا لغاية أن سيف أخد نور تعيش معاه ف بيتوا بعد المشكله اللي حصلت بينها و بين عمها و جدها ف الشارع جنب شقة باباها..........هو صحيح فكر يأجرلها بيت جنبوا ف نفس الكومبوند لكن خاف تسيب البيت و تمشي و ترجع شقة أبوها أو تختفي و ميقدرش يوصلها.............
فلاش باك
ف بيت سيف
نور بعد ما أكلت مع سيف حجات بسيطه قعدت ع الكنبه لغاية لما وقعت ف النوم من غير ما تحس
سيف لما شافها نايمه خاف يشيلها و ينقلها الأوضه لأحسن تصحي كمان خاف أنها تفهمه غلط خصوصا أنهم لسه مفيش بنهم أي حاجه رسميه عشان كده فردلها جسمها بس ع الكنبه و جبلها مخده حطها تحت رأسها و غطاها ب بطنيه بعدها ميل ع رجليه لغاية لما بقي ف مستواها
سيف بهمس و هو بېلمس شعرها _ يومك كان طويل أنا عارف ............ بس صدقيني كل اللي وصلوكي للحاله دي أنا هدفعهم تمن اللي عملوه و هيبقي غالي أوي...........و سابها بعدها و طلع أوضته ينام
نور صحيت تاني يوم ع دوشه حوليها ولما أبتدت تتلفت شافت سيف اللي كان بيجهز الأطباق ع السفره
نور _ هي