رواية مواجهة القدر ترويض ملوك العشق الجزء الثاني الفصل الرابع 4 بقلم لادو غنيم
قلبى نبضلة أنا مبشوفش رجالة غيرك و مجرد التخيل أن بنت تانية قربت منك بحس بروحى بتتحرق و قلبى بيتكسر قسما بالله العظيم حبك واجع قلبى و مخلينى دايما متشتتة
مدا عشقة داخلها ذلك العشق الذي يذداد يوما بعد يوم فذاد يبوح بهدوا
والله العظيم و أنا كمان بحبك و عمري ما حبيت غيرك أنت البنت الوحيدة اللى اتمنيتها البنت الوحيدة اللى دعيت لربنا فى صلاتى أنها تبقى من نصيبى و تتكتب على أسمى أنت الهلال لدنيتى من غيرك دنيتى ملهاش قيمة و إلا معنا
أنا بحبك يا عمران
و أنا بحبك يا هلالى ربنا يخليكي ليا أنت و
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بزرة الحب المنبتة برحمها كانت شاهده على هذا العشق الذي يرهق الأبدان و يضرب القلوب بأعصار محمل بالنبضات النابعة بالعشق
اما بالأسفل فكانت تجلس السيدة كريمان معا فريحة أبنت أختها تلك الطيفة ذات الأربعة و عشروا عاما
مبسوطة جدا أنك هتفضلى عندنا الحد لما مامتك ترجع من تركيا
تبسمت بمراوغة
و الله أنا أكتر يا خالتو بس متقلقيش أنا مش هقعد معاكم غير سنة بس
ضحكت كريمان قائلة
هى فعلا مده غريبة أوي بس بيتنا دائما مفتوح ليكى
حبيبتى يا خالتو والله دا العشم بردوا صح قوليلي هو جبران أتجوز
تبسمت لها
أيوة أتجوز بنت زي الملاك أسمها رؤيه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و الله يا خالتو جبران دا حاجة كدا خيال ياله بقى مش عاوزه أئر عليه
تبسمت لها قائلة
عيب يا بنت و بعدين ايه اللي حصل مش كنت معجبة بعامري!
لوت شفاها بأستياء
دا عامل زي لوح التلج مش فاهمة ولادتيه فى أنهى مبرد دأنا من صغري بحاول أوقعة فى حبي بس حضرتة عاملى فيها شاروخان مش فاهمة شايف نفسة علي ايه بجمال أمه دا سوري قصدى بجمال مامتة
أنفجرت ضاحكة علي أقولها
ملكيش حل يا فريحة بس أنا متفائلة أن شاء الله هتبقى مرات عامري بس أنت شدي حيلك معاه شوية
يا خالتو دي لو مصر كلها جات تشد معايا مش هيتحرك بقولك لوح يا خالتو لوح
ما تتكسفيش يا خالتو البيت بيتك
مش بقولك لامضة
ذهبت السيدة كريمان اما فريحة فنهضت تتجول بالقصر حتى لمحت باب حجرة الكتب مفتوح وبداخلها أحدا و نظرت رئة عامري يقف و يقرأ كتابا فلمعت عيناها بالحب فكم كانت تشتاق عيناها لرؤيته فدقة على الباب و دخلت إلية تقول بمشاكسة
مأنش الأوان بقى يبقالنا كتاب أسمة قصة حب فريحة و عامري
تفاجئ بها أمامه فقوص حاجبية بغرابة
فريحة أنت جاتى أمتا
لوت شفتاها بعبس
دا اللي قدرك عليه ربنا جاتى أمتا مش بقول لخالتو لوح
نعم ايه
مقصدش أنا كنت بكلمها عن لوح الأزاز اللي بره المهم أنا لسه واصلة حالا
هتقعدي قد ايه
سنة
نعم سنة