رواية حكاية عشق (كاملة جميع الفصول) بقلم عليا و اناس
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ورحلت للمره الثانيه اهانه علي التوالي
افاق من شروده علي صوت هاتفه لم يرد ان يجيب كان يفكر بهذه الفتاه الغريبه من هي وهل مازال فتايات في هذا الزمن هكذا
امسك بهاتفه ووجد صوره حبيبته خليفه لشاشه هاتفه ظل ينظر لها قائلا وانت ليه ياحبيبه ماعملتنيش كدا زي ما البنت دي عاملتني
هنا ابتدي الشعور الغبي يسيطر علي راسه هذا للشعور الذي ينتاب معظم الشباب في هذا الوقت لن اتزوج من احبتني وتحدثت معي لقد حدثتني بسهوله واحبتني وسلمت لي قلبها من الممكن ان تفعل هذا مع اي احد لا يعلم انها سلمت له قلبها لانها احبته بصدق ولكنه التفكير العقيم........
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دقت الساعه واطلقت صوتها تعلن الان الساعه الثانيه عشر منتصف الليل لنجد ابطالنا الان
مريم كانت نائمه وهي في غايه سعادتها اخيرا تحقق حملها الان اصبحت زوجه له وكانت تتذكر حديثه..نفسي تبقي مدام ادهم الشحات ولكنها استيقظت من نومها وقلبها يدق بسرعه كانه يريد الخروج من جسدها كانه احسن ان حبيبها بعث لها برساله..تقراها وابتسامتها تتسع فقد كانت تقول احلي عروسه في الدنيا ربنا يخليك ليا ياااغلي حد علي قلبي اخيرا هكلمك وابعتلك رسايل كل شويه محدش يقدر يكملني انتي خلاص بقيتي ملكي انا بس وبقيتي مراتي بقيتي ملكي وانا بقيت ملكك جوزك ادهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانت ساره مازالت شريده تفكر في هذا المچنون الذي يحبها ويعشقها ولكنه يرفض ان يتزوج تتتذكر حديثه عندما كان يقول انا حياتي كلها ربنا عطهالي عشان اخدم مصر مش عاوز احب عشان مفيش واحده تاخد حق مصر من حياتي
اما اكمل كان يشعر بالحزن الشديد وكان يندم علي انه اخرجها من فهمه لا بل من قلبه وصارحها بحبه لها وجعلها لا تنتظر احدا سواه ولكنه لا يستطيع ان يوعدها فهو مقتنع انه خلق لخدمه مصر فقط
اما هو فققد كان يحاول اخراج هذه الفتاه ذات العيون العسليه من راسه ولكنه لم يستطيع هذه الفتاه اخت ارائد ادهم مها وكانت تملك عيون مثل المها فعلا ظلت التخيلات تدور براسه وتقول نعم هذه الزوجه التي تصلح لك
اما سمر كانت لا تفكر بشئ ولماذا تفكر وهي تنام بحضن حبيبها وزوجها ووالد طفلها المستقبلي يوسف نعم الحبيب والزوج والاب المستقبلي