رواية زهرة القاسم (كاملة حتى الفصل الأخير) بقلم لوجي احمد
حصل عشان توافق كده وماسك فيها جامد جدا ثم نظره لمهيب وقالت له ما تقول حاجه لابنك عاجبك لابنك بيعمله ده
مهيب قال لها انا كنت زيك مش فاهم حاجه اول ما اسمي سليم الراوي اتذكر فهمت كل حاجه
ثم نظر لابنه وقاله ليه يابني كده بتفتح ليه في القديم
قاسم..القديم مكنش اتقفل لسه علشان افتح فيه
سليم بره مصر وطيارته بعد بكره الصبح وانا فرحي بكره لازم يجي يلاقي خطيبته بقت مراتي وكدا ابقا رديت القلم اتنين
بس للاسف يوم الفرح اكتشف ان سليم الراوي اتجوزها وكسر قلبه وفضحه قدام الناس غواها بفلوسه وبشركاته وهو ما حبهاش ولا حاجه كل الحكايه ان هو كان عايز يعلم علي قاسم الحديدي
بسبب العداوه اللي بينهم وبعد فتره سليم الراوي طلق البنت دي والبنت دي فعلا رجعت لقاسم ثاني تطلب السماح بس اللي محدش يعرفه ان قاسم قټلها وما زال القلب مكسور من خيانتها وكان مستني الفرصه عشان يرد القلم لسليم الراوي
عشان يرد القلم لسليم الراوي
المشكله بقى ان اسيل اخت قاسم متجوزه هشام عرفي اخو زهره
وكانت معاه في الشقه والباب خبط
يتبع
الحلقة السادسة
وقلت عليا كلام وحاجات مش فيا وغير ده كله انا بحب سليم وسليم بيحبني وسليم لما يرجع مش هيسكت على اللي بيحصل ده محستش غير بقلم نازل على وشها اوقعها ارضا
من شده القلم بقها نزل ډم وجذبها من شعرها بشده
زهره..اها شعري سيب شعري
وقال لها عارفه لو سمعت سيره راجل تاني عمل فيك ايه وبالذات اللي اسمه زفت سليم ده هخليكي تتمني المت كله ومتطلهوش واحدفها على السرير پقسوه
ثم شدها قدام المرايه وقال لها بصي لنفسك قدام المرايه انتي اساسا في سوق الستات ما تساويش حاجه انا ملايين الستات بتترمي تحت رجل قاسم الحديدي مش حته بنت زيك ما تساويش في سوق الحريم حاجه تتنطط عليا فوقي لنفسك
وحذفها على الارض وخد الجاكيت وخرج من الأوضه زي المچنون بيستحلف لها على اللي هيعملوا فيها
في اعلي الاوضه
زهره فضلت ټعيط وتقول