رواية "ليلة تغير فيها القدر"والد طفلي" ( الفصل 780 إلى الفصل 782 السبعمائة والثاني والثمانون ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
هناك شيئا ما ليس على ما يرام. كان حسن شديد البرودة والقسۏة عندما أنهى الأمور مع صفية. طوال علاقتهما كان حب صفية متواضعا تماما. لم تطلب منه مستقبلا معه لذلك حتى لو لم يتزوجها حسن كان يجب أن يمنحها نهاية مناسبة على أي حال.
هل وافق جاسر على ذلك
اتفقنا على صفقة. لقد وعدته بأخذه في جولة حول العالم خلال إجازته الصيفية وسنرى البطاريق في القارة القطبية الجنوبية معا.
أومأت اميرة برأسها قائلة هذا جيد. يمكننا الذهاب معا.
لقد طلبت أن يتم ضمھا أيضا!
وفي المساء أقلعت طائرة اصلان . وكانت طائرة خاصة رمادية داكنة اللون تتلألأ في سماء الليل فوق المطار الدولي فتضفي هالة مهيبة بين طائرات الركاب.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لقد جاءت جميلة أيضا ويمكنها هي وصفية العمل معا لرعاية اميرة.
كما قامت اميرة بتعزية صفية وطلبت منها ألا تفعل أي شيء متهور مهما حدث. كانت صفية لا تزال شابة وكان مستقبلها لا يزال يحمل الكثير من الأمل.
لن تسبب لها صفية أي قلق وكانت هادئة بالفعل من الخارج. كان السبب الوحيد لذهابها هو البحث عن إجابة وبمجرد أن حصلت عليها
سأنسى حسن تماما قبل أن أعود إلى المنزل لبدء حياة جديدة.
كانت الفيلا في الليل مليئة بالفخامة والفخامة وكانت السيارات مع العديد من الضيوف متوقفة في موقف السيارات خارج الفيلا.
وبعد قليل فتح رجل طويل القامة ومنتصب القامة الباب وخرج من السيارة. أخرج حقيبة من صندوق السيارة ثم حملها في يده بسهولة كبيرة.
ان شاء الله يوميا هنزل ليكم 30 فصل وهذا لينك صفحتي التي يوجد عليها الرواية كاملة الى اخر فصل تم نشره