رواية "ليلة تغير فيها القدر"والد طفلي"( الفصل 828 إلى الفصل 830 الثمانمئة والثلاثون ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
محرجا!
بعد أحداث الليلة الماضية بدت النظرة في عيني حسن أكثر تألقا. لقد تعافت كل مشاعره وبدا الحب العاطفي في عينيه أقوى من أي وقت مضى.
أين يجب أن أقبل حتى لا يلاحظ أحد سأل بصوت أجش. احمر وجه صفية في لحظة وهي تتساءل هل يجب على هذا الرجل حقا أن يفعل ذلك أول شيء في الصباح من اليوم فصاعدا ستكون هي ملكه وملكه الوحيد.
كانت مديحة تنتظر في الصالة خارج الباب مرة أخرى. وعندما جاء الخدم وأخبروهم أن الاثنين لم يستيقظا ابتسمت مديحة وقالت لسنا في عجلة من أمرنا. فلننتظرهما.
إذا سارعت إليهم فإن حفيدها الأكبر سوف يرحل.
عندما استيقظت صفية مرة أخرى شعرت بالدهشة عندما نظرت إلى الساعة. كانت الساعة تشير بالفعل إلى الثامنة صباحا لكنها لم تضع حتى مساحيق التجميل!
ان شاء الله يوميا هنزل ليكم 30 فصل وهذا لينك صفحتي التي يوجد عليها الرواية كاملة الى اخر فصل تم نشره