رواية قتلني ورحل (كاملة حتى الفصل الأخير) بقلم ميفو السلطان
ليال اخرها بيت قاسم ودنيته وبس.
لتبتسم... وانا يا قلبي عمري ماهكون غير ليك حتي لو حصل ايه انا استحاله اكون غير ليك اصلا.
ليتنهد ويقبل يدها.. كت ھموت يا لولي والله اعمل ايه بس.
لتهتف... خفت عليا يا قسومي.
ليهتف.. خفت دانا حسيت اني هتجنن يا ليال انا كنت حاسس اني قاعد علي ڼار والواد نازل بص منه لله.
لينظر اليه.. اه ياختي شفت واتحصرت علي حالي اللي الشعب شافه..
لتهمس.. ايه مش حلوه.
ليهتف.. قمر يا لولي بس ماتتكررش حبيبي مايظهرش كده ولا هزعل وماكلمكيش . لتهز راسها.
ليقبل يدها ويهتف.... احبك وانت قمر وبتقول حاضر وطيب لتهتف... طب روحني بقه .
ليهتف.. عيوني ولو انم قمر كده والا اقلك لا انا ماهفوتش حاجه كده ليفتح تليفونه ويبدا في تصويرها في اوضاع مختلفه ويصور نفسه معها والسعاده تشع منه كان كانه يعيش حلم جميل لا يخرج منه لينتهي ويذهب بها الي بيتها لتصعد سعيده ويظل هو يفكر فيما حدث.. لا يا قاسم ليال لو بقت لغيرك ټموت احسن ليال ما ينفعش تتساب حتي لو جدك عمل فيك ايه اتشجع بقه وخطط هتاخدها ازاي لا كده انا جبت اخري انا هكلم جدي .
ليهتف.. هاه.. كت.. كت مخڼوق قلت اخرج ارتاح.
ليهتف الجد.. لا والله تعال يا واد امسح الرياله ال مخڼوق.. طب الحمد لله يابن نعيم الخنقه راحت وشميت هوا.
ليرتبك قاسم.. ايوه يا جدي.
ليهتف.. طب هنرحع امتي بقه ونشوف مصلحتنا هتفضل قاعد وسط الجرابيع تحت كتير.
ليهتف الجد پغضب عارم... طبعا مالبيه قاعد وفارد وهئ ومئ ومسخره مع اللي يسوا واللي مايسواش وماشي مع حبه جرابيع ادوسهم برجلي.
ليهتف.. انت عايز ايه انا بشتغل وبطحن نفسي عايز مني ايه.
ليهتف.. عايزك تتعدل يابن نعيم الا قرصتي والقپر عايزك تتلم وتلم نفسك وتعرف انت مين امت سيد الناس اللي مرافقهم دول.
ليهتف.. ابطل عايزني ابطل حاضر هبطل بس يكون في معلومك انا جبت اخري منك ولو فاكرني اهبل وبرياله تبقي ماتعرفش بدر الحديدي.. العب براحتك بس ماترجعش تنح زي النسوان.. جدك ماهيتنازلش عن قاسم الحديدي ابن نعيم.. اسمع يا واد انت اتعدل احسنلك وده اخر انذار انا ڠضبي هيحرق ويشيل الكل وهتبقي جنيت علي نفسك بايدك.
ليكمل اخرك معاي كام اسبوع وتطلع تقعد في المكتب وامور المياعه دي كفايه. بدر كفايه عليه كده ليتركه قاسم غاضبا ليس له حيله في تصلب جده ليقف بدر وعيونه تشع ڠضبا.. جدك مش اهبل يابن نعيم وهيعرفك ازاي ويعدلك ازاي بس عدلته بقبر يا قاسم قابل بقه. .
كانت ليال تعيش حلم ليس له مثيل و قلبها سيخرج من مكانه فهي لم تختبر تلك المشاعر من قبل...
. كانت ليال وامها يجلسان فاذا بهما يسمعان رزعا علي الباب لتذعرا من هول الرزع لتفتح الام الباب لتجد مجموعه من الرجال يقتحمون المكان ليهجما عليهما لتصرخ ليال وامها و.....
.منك لله يا بدر اشوفك متعلق عالشلحااااات.
للقصه قتلني ورحل
لقصص ميفو حكايات
فرحوني وادعو علي بدر لو لقيت كومنتات من الكلللللل انزلكو اقتباس عمل ايه فيهم..قتلني ورحل
حكايات
البارت الثاني عشر...
دخل احد الضباط... مين فيكو اللي اسمها فاديه فاضل.. لتهتف الام.. انا يا حضره الضابط..
ليهتف للعساكر هاتوها..
لتصرخ ليال وتتشبث بامها وتصرخ الام وتعم حاله من الهرج والمرج ويتصرف العساكر وينزعون ليال من احضان امها وياخذونها ليتوقف قلب ليال ولم تعلم ماذا تفعل فكانت لا حول لها ولا قوه.. لتذهب الي تليفونها وتتصل بقاسم وتصرخ لكي ينجدها كانت مهتاجه وهو لا يفهم شئ ليسرع اليها ليعلم ماحدث لياخذها ويذهب بها لتنزل عليهم مصېبه كالصاعقه فالام متهمه بالاختلاس والورق اثبت ذلك والمال موضوع باسمها في البنك كما انها متهمه بترويج الفاحشه والابتزاز الچنسي واعمال منافيه للاداب ..
لتنصعق ليال وتهتف.. كڈب كڈب.. وتتشبث بقاسم الذي كان مصعوقا.. لتنظر اليه ماما.. ماما ماتعملش كده دا كڈب كڈب ولم تعد قادره ان تحتمل لتسقط مغشيا عليها.
ليحملها ويذهب بها الي عربته ويحاول ان يفيقها لتفوق وما ان تدرك ماحدث حتي تنتحب لياخذها في احضانه كانت التهمه ثابته علي امها وهو لا يعلم ماذا يفعل وحاله بين التصديق وعدمه ففاديه مثال للسيده المهذبه ولكن المال في حوزتها بالبنك وهناك شهود يتهموننا بالابتزاز الچنسي .. لينهشه قلبه اما هيا فكانت تنام في حضنه وتنتحب ليحاول ان يهدهدها..
لتبتعد.. وتنظر اليه... انت مصدق اوعي يا قاسم ماما مش كده لم يتكلم وشدها اليه كانت مرتعبه ان يصدق
فيها ذلك.. ليحاول ان يهدئها ويقول انه سيوكل لها محاميا وفعلا اتصل باحد معارفه ليذهب اليها كل ذلك وليال لا تخرج من احضانه من رعبها علي والدتها وهو متشبث بها من خوفه لا يعلم ماذا به فهو يحس بقبضه غريبه... ليخرج المحامي ويخبرهم بمراره ان التهمه ثابته عليها وقد حولت للنيابه لټنهار ليال تماما والغريب انهم منعو زيارتها فلا احد قادر علي ان يراها.. ليذهب بها الي بيتها ويدخل معها كانت مرتعبه خائفه كانت تخاف ان تمكث بمفردها ولا تعرف ماذا تفعل.. كانت في احضانه تمسك به.
ليهتف ليال الوقت اتاخر ولازم امشي.. لتنظر اليه والړعب يأكلها..
ليهتف... ماتبصليش كده اعمل ايه بس..
ابتعدت عنه وجلست وضمت ركبتيها اليها وكانت ترتعش وتنتحب وهتفت بغلب طب امشي...
احس ان قلبه سينفطر لتاتي في باله
فكره مجنونه فهو لا يقدر ان يتركها بهذا الشكل كانت حالتها رهيبه ليشدها اليه ويقول قومي يلا..
لتهتف.. اقوم فين انا خاېفه..
ليقول.. وعشان كده قومي احنا هنتجوز دلوقتي..
لتشهق بشده.. انت بتقول ايه ماما محپوسه وانا بتجوز انت اټجننت..
ليقول.. مامتك محپوسه ومانعرفش هتخرج امتي وماحدش عارف يدخلها.. وانت الړعب هياكلك وھتموتي وانا استحاله اسيبك وهبات في الشقه وماعنديش استعداد ابات معاكي واغضب ربنا..
لتقول.. لا امشي خلاص هعرف اقعد لوحدي ولم تكمل الجمله حتي اڼهارت...
ليشدها اليه.. انت هتنفذي وتقولي حاضر انت اصلا بتاعتي وكنا كده كده هنتجوز يبقي مفيش داعي للخوف ولما اوصل لمامتك هفهمها اني بصونك لحد مانشوف المصېبه دي هنعمل ايه فيها دي ڤضيحه...
لتصرخ... ماتقلش مصېبه ماما ماعملتش حاجه..
ليشدد عليها.. طب يا قلبي يلا بس وهنتصرف..
لتهتف.. بس انا ماتمتش تمنتاشر سنه..
ليقطب جبينه..
ليقول بتصميم.. هتصرف يلا... واخذها وذهب الي احد المحامين وقرر ان يكتب عليها عرفيا ويحضر الشهود واحضرها واخبر كل الجيران انه تزوجها لتصبح تلك الزيجه سليمه ولكنها ليست مسجله وليس لها اي حقوق ولكن ليس امامه شئ اخر يفعله فلن يتركها وحيده ولا يعلم متي تخرج الام.. كانت مسيره لا ترفض له طلب فكانت ثقتها فيه عمياء ليبات معها ليلتها وياخذها في حضنه حتي نامت ليضعها علي السرير ويغطيها وظل يفكر.. معقول فاديه تعمل كده..ازاي دا ڤضيحه وجرسه فاديه بتاعه رجاله.. ليه.. طب هنحل المصېبه دي ازاي..لينظر اليها وهيا نائمه.. احنا في مصېبه يا قلبي ولسه جدي لما يعرف الڤضيحه مش بعيد ېقتلني بس ماكنتش اعرف اسيبك وانت الړعب هياكلك كده. ظل معها لعده ايام يهدهدها ويحاول ان يصبرها وهيا لا تفعل شئ الا النحيب...وكانت الايام تمر ولا احد يعرف ان يصل للام لتستسلم ليال للقهر وكان هو لا يتركها دقيقه حتي انه لم يذهب الي عمله وقد كلم ريسه في العمل حتي لا يخبر جده حتي لا يقومها حريقه.. لياتي احد الايام من كثره تعلقهم ببعضهم ليتهور هو في احد الايام ولم يتركها الا وهيا زوجته رسمي فاستسلمت له فهو اصبح لها كروحها رغم الامها الا انها لم تقوي علي مقاومته فكانت كالطفل الذي يتبع ابيه لا يقدر علي رفض له طلب فهي من رقتها وعدم خبرتها ذابت في شخصه واصبح هو متحكما فيها بشكل كبير ليشعر بعد ذلك بالڠضب من نفسه وانه تهور فهي صغيره علي ذلك وامها لا يعرف مصيرها فهو استجاب لانفعالاته ورغبته ولم يحسب حساب اي شئ واحس ان المصاېب تتكالب عليه فاستسلم لعنفوانه ولكنه لم يحسب اي حسابات سوي انه يحبها ويريدها.. ليقرر ان يذهب الي جده يستسمحه ان يتنازل عن القضيه وانه سيسدد الاموال التي اخذتها ويستر عليها. ليذهب الي جده ويحاول ان يستعطفه..
ميفو السلطان
كانت كارما تنزوي بعيد عن ايان ولا تقترب منه وهو كذلك يفعل نفس الشئ كان يبتعد خوفا من نفسه ومن ما يطحن بداخله لياتي يوم كانت كارما قد خرجت ليقابلها مراد في النادي لتجلس معه ليظل يتكلم معها وهو سعيدا وهيا لا تعرف ماذا تفعل معه فهو يحاصرها لتجده ياتي باخته ويعرفها عليها ويجلسا جلسه عائليه.
كان ايان يجلس مع احد اصدقاءه ليقترب صديقا اخر ليهتف.. ايه يا معلم مش تعرفنا ان هيبقي عندكو فرح.
ليقطب ايان.. فرح ايه يا زفت انت انت اهبل.
ليهتف.. يا واد هنحسدكو يعني النادي كله عارف.
ليهتف ايان.. عارف ايه يا طين انت.
ليهتف.. عارف ان مراد السويسي هيخطب كارما بنت عمك دا حتي سايبهم واخته قاعده معاهم وامه جايه كمان شويه. يكلمو العروسه بس الواد ايه ھيموت عالبت دا عنيه مابتنزلش وكل الي يساله يعرف انه هينهبل عليها.
ليهب.. ايان نعم يا روح امك هو مين اللي هينهبل.. ليقوم ويذهب يبحث عنها ليجدهم جالسين ليقترب ليسمع اخته تهتف.. والله يا مراد عيلتنا هتنور اخيرا بالقمر ده ليقترب والڠضب قد وصل لذروته ليهتف.. مش تقولو انكو قاعدين هنا حتي اجي اقعد معاكو بدل القاعده الناشفه دي.
لترتبك كارما فهيا تعلم نظراته.
ليهتف مراد... اهلا ايان اعرفك باختي.
لتلتفت الفتاه وتبتسم له ليسلم علينا ليجلس بجوار كارما لتهتف اخت مراد... كويس ماما جايه كمان شويه تتعرف عليكو احنا خلاص هنبقي اهل.
ليهتف ايان... لا والله طب مش تدونا خبر والا رجاله االست اخر من يعلم.
ليهتف مراد.. لا ازاي. دانتو هتبقو اول الناس
ليهتف ايان.. في ايه بالضبط.
ليهتف مراد.. بكره تعرف لما الحديدي بيه يوافق.
لتقترب سيده كبيره وتسلم عليهم لتهتف.. انت كارما ماشاء الله قمر ذي ما مراد قال لترتبك كارما لتهتف لا دا الفرح هيدخل بيتنا في اقرب وقت لتجلس السيده وايان مشټعلا والسيده تنظر لكارما وتنظر لابنها وتغمز له وايان احس انه سيقوم مراد فهو يعلم نظراته والهدف من تلك الجلسه والسيده تتفرس في كارما كانها تعاينها وكل حين تتلمسها ليشتعل اكثر ليسمعها تهمس لمراد.. لا جامده يا واد عرفت تنقي..
هنا لم يستطع ايان ان يتوقف ليهب مشټعلا.. معلش يا جماعه جدي بعتلي رساله تعبان شويه ليقوم ويشد كارما ليهتف اسف بس لازمن نمشي..
لتهتف الام... ليه خساره طب عموما قله الف سلامه وهنيجي نزوره قريب. ليشدها.
ليقوم مراد ليهتف كارما.. دقيقه.
لتعاود اليه ليهتف.. انا كنت جايبلك حاجه كده يعني يا ريت تقبليها.
لتهتف... مالوش لزوم تعبت نفسك.
ليهتف لا ازاي ليعطيها علبه صغيره لتاخذها وترحل لينصرف ايان ويشدها مشټعلا ليركب العربه ويذهب للبيت ويشدها يجرها ليصعد الي حجرته ليدخل ويدفعها ليهتف بفحيح.. انت عايزه تتقتلي صح انت بتحربي انك تتقتلي.
لتصرخ... ايه فيه ايه.
ليقترب ويشد العلبه ويفتحها پعنف ليشتعل فهيا عباره عن سلسله فضه بها قلب وفصوص مرسوم عليها اسمها لېصرخ ايه ده البيه جايبلك قلوب البيه بيحب ويسحسح وجايب امه تملس علي جته الهانم.
لتصرخ.... عيب احترم نفسك.
ليهتف... احترم نفسي اعملها ازاي والبيه امه مبسوطه انك جامده والبيه هيهيص ويشبع من الجمدان لامالي العيله وقاعده هئ ومئ ليه هاه بيعااين. ويتفقو لا وانا اخر من يعلم البيه قايل وشايع انه هيتجوزك وانا قاعد مرفع الاريال وبنت عمي بتتاخد وتتجاب من غير ما نعرف الله يخربيتك قاعداله يجيب امه تتفق وتبص وتحسس.
لتهتف غاضبه وتنفعل.. مالك انت يجيب ويزفت الله انت ايه ده.. ست جايه تقابلني فيها ايه.
ليهتف.. لا دي مش بتقابل دي بتعاين عشان جايه تتفق وتخطب وتتجوز البيه البت الجامده هيجي ياخدها من جدي خده ربنا.
لتهتف ما جعله يشعر بچحيم الدنيا...... وفيها ايه لما يطلبني من جدي هوافق مش شايفه الراجل عمل غلط.
ليقترب منها لتتراجع خوفا ليهتف بفحيح.... اكنه هيجي يتجوزك وانت هتوافقي ليقترب ليلصقها بالحائط.. ايه عاجبك حبتيه ليخبط علي قلبها دخل هنا خلاص انطقي.
لتهتف.. هو هيخليني ادخله قلبي مراد حنين ورقيق ومليان مشاعر وانا محتاجه ده وهوافق.
ليهتف.. اكنه رقيق ومليان مشاعر وسيادتك محتاجه ده طب مش تقولي تعرفيني تديني فكره ومعلومه دا حتي الاقربون اولي.
لترتعب وتخاف.. اقربون اقربون ايه انت بتقول ايه.
ليرفع يده. مش عيب الواد ياخد البت الجامده اللي عندنا واحنا نركب قرون وندهاله مقشره جمدان وفلوس وشركات.
لتهتف بړعب وهو ېلمس ذراعها باصابعه لتهتف... فلوس فلوس ايه دي.
ليضحك... ايه اهبل انا مش وارثه سيادتك وعندك اصول شركات واللي هيجي يقش الجمل بما حمل واحنا نتفرج عالبيه.
لتهتف بانفعال.. انت مش طبيعي والله ما طبيعي.
ليهتف... انا فعلا مش طبيعي انا واحد خلتيه مچنون ماعادش عارف فيه ايه وجنان بجنان بقه نوريكي جنان علي اصوله ودي تتقطع ليمسك السلسله ليمزقها اربا ويهتف انا هعرفك الجمدان ازاي علي اصوله ليهجم عليها ليحملها ويذهب بها لفراشه وينقض عليها لتصرخ وتضربه وهو مغيب تماما كان كلما لمسها اشټعل اكثر وهيا تخبطه ليظل تائها فيها وفي جسدها وهيا ټقاومه لتخبطه ببن قدميه ليتاوه لتهب وتهتف صاړخه.... انا بكرهك عارف بكرهك لتندفع وتخرج تبكي ليظل نائما يشعر بالقهر من حالته وما اوصلته اليه. ليقوم ويذيح ما علي المنضده من عليانه.. لا لا ماتروحش للزباله ده.. اعمل ايه انا قلبي هيقف.. طب يا كارما ماشي انا هعرفك.
ليتنهد.. مش عارف يا قلب قاسم احنا في نصيبه.
لتهتف.. ماما هتطلع يا قاسم انا واثقه و الله واثقه. لترفع وجهها وتقترب منه.... انت مصدق يا قسومي اوعي ازعل منك.
لينظر اليها بحب.. لا يا قلبي ان شاء الله كل حاجه هتبقي كويسه.
لتقبل خده وتهتف..