رواية المعلم ومراته وزوجته (كاملة حتى الفصل الأخير) بقلم أماني سيد
قطرها لقيتها راحت عند جميل الدجال دهبيه طب اسمعني كويس ونفذ كلامي بالحرف الواحد استناها لما تخرج من عنده بس قبليها اتصل على الواد مسعد وسعيد واول ما تخرج زينب من عنده خدهم وادخلوا هاتوا المنيل ده من جوه وروحوا بيه على المخزن وكتفوه لحد بكره وادواله ياكل مره واحده اليوم لحد ما اجي بكره انا والمعلم بس ماحدش يجيى جمبه كتفوه وسيبوه End flash back بعد العصر وصل زيدان حسب اتفاقه مع دهبيه زيدان ازيك يا حبيبتي عامله ايه والاولاد عاملين ايه تاعبينك ولا مؤدبين دهبيه لا هو الغثيان الصباحي وبس بقيت اليوم بكون كويسه بس باكل كتير اوى مش بعرف اسيطر على نفسى فى الاكل زيدان معلش يا حبيبتي فتره وهتعدى وترجعى زى الاول دهبيه بقولك ايه هو بان عليا التخن زيدان لا بان انك احلويتى اكتر دهبيه يا سلام انا اعرف الستات بيبقوا وحشين فى الحمل ومناخيرهم بتكبر زيدان لا مش كلهم وانتى من الناس اللى بتحلو وبعدين عادى يعنى جربى شكلك وانتى تخينه دهبيه لا انا خاېفه اوى ومل اما افتكر الولادة اخاڤ زيدان انا هبقى معاكى مټخافيش انتى مش لوحدك دهبيه بقولك ايه الكلام هياخذنا وهنتاخر خش خد دش والبس على ما اجهزلك الغدا زيدان حاضر يا حبيبتي وهما فى الطريق زيدان مش هتقوليلى رايحين فين برضو دهبيه ادينا وصلنا اهو زيدان هو مش ده بيت الشيخ رمضان دهبيه اه هو زيدان طيب جايبانا هنا ليه ايه السر في كده دهبيه هندخل اهو وهتعرف كل حاجه ماتستعجلش دخلوا الشقه عند الشيخ والشيخ قابلهم واتكلم معاهم دهبيه بص يا زيدان لما حكيتلي ارتباطك بزينب بدا ازاي وكنت شايفها ازاي وحكيتلي جوازك منها تم ازاي بصراحه انا شكيت والفار ابتدى يلعب في عبى بس ما رضيتش اكلمك في حاجه لحد ما اتاكد وفي نفس الوقت كنت بخلي الواد حمص يراقبها ويفضل وراها هي وامها خطوه بخطوه لحد امبارح كلمني وقالي انها راحت تبيع دهب عند ادوارد الجواهركي انا بصراحه استغربت بس قلتله يفضل وراها برضو وما يسيبهاش ولما سبتك امبارح روحت لادوارد قبل ما اروح وسالته قال لي انه اشترى منها الذهب ب 15000 والذهب ده بيساوي 18000 وانا قلتله ان انا هاخدهم منه لان الذهب ده كانت امها سارقاه من امي الله يرحمها وفعلا بعتله النهارده الفلوس وهو بعتلي الذهب مع البنت عزه زيدان غريبه قوي ولما هي محتاجه فلوس قوي كده ما طلبتش مني ليه دهبيه عشان ما تسالهاش هي عايزاهم في ايه