رواية ليلة تغير فيها القدر" ( الفصل الفان 2000إلى الفصل الفان وخمسة 2005 ) بقلم مجهول

ش
وقبل يدوا أنفسهم كانوا مسبقا بالفعل في الاعتذارات
من الناس الذين بدأوا الشائعات. كان التطور سريعا جدا لدرجة لا تسمح بوا
بالتصرف بالوقت المناسب.
في مقطع الفيديو الذي نشره ألدين كان رجلين من الشرطة يلتقطان خلفه. وبعد أن كشف ألدين عن هويته
وبعد برمتها تمكنت الشرطة أيضا من إطلاق عملية التشهير وكيف يتم تحقيقها.
في لحظة أدرك المعجبون أن إيلين كانت أداة فعالة. لقد استحقت كل شيء من العقاپ.
من بطولتها ومن المتوقع أنها لم تشترى عن طريقها.
ولم يحسم الأمر على ذلك بل قرر العديد من محترفي الشطرنج عن أفكارهم أثناء تحليلهم للمباراة.
لعبت إيلين لعبة الشطرنج في النهائيات. لقد أذهلهم مهارة إيلين في الشطرنج والأمر
دليل على أنها كانت بطلة حقيقية.
وبفضل الدعم الذي قام به من المحترفين تم الاعتراف بمهارات إيلين مرة أخرى.
بعد الضجة التي تم تقديمها عبر الإنترنت أصبحت الآن بمثابة كتلة ضخمة من معجبين الدعم.
ولإيلين على جزر مرتدية فستانا غير رسمي. كانت متعبة للغاية الليلة الماضية لذا
و في الساعة العاشرة صباحا فقط هذا الصباح. بمجرد استيقاظها وتحدثت
مقالات عن نفسه. وعندما سمعت أن سمعتها قد استعيدت الطبقة
وبالتالي جهاز الآيباد الخاص بها ويدارت نحو غرفة الدراسة.
عندما فتح الباب يوليوس الرجل الذي كان يجلس على الكرسي
صوت فر. بدون معلومات أخرى سارت إيلين نحوه ونشرت لكم على الأرض.
عدديه النحيلتين ثم عقديه العقدين حول عنقه.
كتفها أثناء شكره.
"شكرا لك!" استمتع بجاريد بفضلها الصادق عندما مد يده ومداعبها
حتى رأسها. "أنا فقط أقوم بعملي أليس كذلك"
وبعد ذلك قبل جبينها. "لقد قلت قبل أن أسمح لأحد أن يؤذيك."
رفعت إيلين عينيها الجميلتين لتنظر إليها. كانت كلماته مليئة بالأمان والطمأنينة.
حب.
مع وجود حولها لم تكن بحاجة إلى الخۏف من أي شيء. في تلك اللحظة سمعت إيلين الهاتف
رن الهاتف. أعطته قبلة على الخد ثم قالت "سأجيب على السؤال".
"هاتف."
"حسنا تفضل." لذلك إيلين على لا يوجد وأجابت على الجميع من الفريق.
"مرحبا نيكولاس."
"إلين جاء إلينا شخصيا يدعي أنه عمك وهو ميكانيكي عنكبوت."
لقد كانت إيلين في حالة ذهول. لماذا كانت عمها متنقلة هل يريد أن يتوسل من أجل الرحمة
بالنيابة عن سيلينا
وفي تلك اللحظة تم انتزاع الهاتف من نيكولاس ورن صوت كونور.
بقلق. "إيلي أنا عمك كونور هل يمكننا أن نلتقي كانت لينا حمقاء و
لقد قررت خطأ. هل يمكن المفاهيم عن ذلك
"عم كونور ليس هناك ما صالحه. لقد فعلت سيلينا شيئا خاطئا لذا فهي
"يجب أن تتحمل المسؤولية. ولا ينبغي أن تقلق عليها."
"أعني أنها مباشرة من السچن لذا لا صلة لها بالعودة مرة أخرى!
"تدمر هكذا! أنا عمك وهي ابنة عمك!"
"أنا أعلم أنها فقط يجب أن تدفع ثمنها. بهذه الطريقة ستتعلم
"أصبح شخصا لائقا واحترم الآخرين". لم تستسلم إيلين هذه المرة
بغض النظر عن الشخص الذي يسألها.
تخليت عن إيلين الهاتف وتنهيت بهدوء. في النهاية استمرار عمها في الضغط عليها.
في تلك اللحظة سمع رجل صوت بهدوء خلفها مواسيا إيلين عندما قال "أنت
"لقد فعلت الشيء الصحيح. لا داعي للتعاطف مع أشخاص مثل سيلينا."
نظرت إيلين بدهشة إلى الرجل الذي كان يسير نحوها ثم أومأت برأسها قائلة "أعلم ذلك".
في تلك اللحظة جاءت مكالمة هاتفية أخرى. وعندما رأت إيلين أنها من المنتج
في محطة التلفزيون ترددت للحظة قبل أن ترد على الهاتف.
"مرحبا آنسة لين."
"سيدة إلين هل أنت متفرغة غدا في المساء يمكننا المضي قدما في المقابلة لذا أود أن أطلب منك أن تخبرني بذلك."
"أريد الحصول على تأكيدك." "هاه ألم يتم إلغاؤه" كانت إيلين مندهشة.
"لم يتم إلغاؤه بل تم تأجيله فقط. الآن هو أفضل وقت