روايه قصيره القامه طويله اللسان((كاملة))بقلم الكاتبه شيماء صبحي
ودخلوا
ولاكن ألكسندر كان حزين جدا علي الخبر الي سمعه ومۏت الجوكر ولاكنه حاول ميبينش دا قدام أبنه
هادي بص ليه وقال بإستغراب ما بك أبي!
ألكسندر قال بحزن حزين علي مۏت صديقي الجوكر لما اتوقع بان يحدث كل هذ ا وېموت بهذه البشاعه !!
هادي بصله پصدمه وقال في نفسه ازاي انت حزين عليه وهوا عمل فيك كل دا .... فضل هادي باصص لألكسندر وحس انه طيب عكس ي مكان مفكره لانه بيحزن علي رجالته عادي مش زي اي زعيم مافايا بيتعامل عادي وكأن مش فارق معاه حاجة!!
فضل ألكسندر يفكر في كلام أبنه وهوا بيحاول يعرف مين ممكن يعمل كدا!!
هادي قال أبي انا اتذكر بانني سمعت أشخاص يقولون يجب ان ننهي المهمه سريعا لكي لا يغضب الزعيم جون
هادي بصله بتفكير وقال اعتقد بانه هوا لاني ذهبت الي الخارج لأقضي حاجتي وعندما انتهيت وفي طريقي للعوده اڼفجر المكان بأكملة وقد لاحظت هروب هذة الأشخاص !!!
ألكسندر اتعصب من كلامه وهوا بيقول نهايتك علي يدي جون سأنتقم من أجل صديقي!!!
هادي بصله وقال أبي هل يمكنني ان اذهب لغرفتي لكي أرتاح فأنا متعب من السفر!!!!
وفي مكتب ألكسندر اتصل بمساعده وقاله عن الي حكاه مارك ومساعده اتعصب من كلامه وقاله ان جون اخد منه الصفقه وانهم خسروا الفلوس الي كانو هيشتروا بيها اخر صفقه هروين !!
ألكسندر اټصدم من الي بيحكيه مساعده و بلغة انه يجيلوا علي القصر في اسرع وقت !!
وعلي انه كان قد يتخلص من ابنه ولاكنه نجي بمعجزه
هادي بصلها پصدمه وهمس وهو بيسألها ليه ألكسندر بيتصنت علينا
روزي همست وردت عليه وهيا بتطلب منه يشيلها ويلف بيها بفرحه علشان ممكن يكون ألكسندر بيتفرج عليهم دلوقت !!
هادي قال وهوا لسا حاضنها . يجب ان نكون اذكي منهم علشان نقدر نهرب بآمان!
روزي قالت پخوف لقد اخبرتك انه من الصعب الهروب منهم
هادي هز راسه بلأ وقال يمكننا ان نفعل اي شيئ لان جون لم يراقبنا لقد اخبرنا هكذا لكي يخيفنا
روزي ابتسمت بفرحه وقالت انت محق لماذا لم انتبه الي هذا الشئ
هادي ابتسم لما لاقاها بتقرب منه تاني فبعد وهوا بيقول اريد ان ارتاح قليلا يجب ان ننام لكي يكون لدينا القدره للتخطيط بتركيز
وفي روسيا كان موجود جين حبيب روزي وهوا واقف مع واحد من رجالة جون وبيسأله عليها
الشاب بهمس روزي سافرت ايطاليا مع مارك ابن الكسندر
جين اټصدم وقال ماذا تقصد ب مارك ابن ألكسندر
الشاب هز راسه بالموافقه وقال اقول لك مارك ابن الكسندر زهيت معه في مهمه بقلمي شيماء صبحي
جين كان بيبصله وهو مش مستوعب الي بيسمعوا وازاي مارك عايش ومش مصدق ازاي دا حصل للن مارك ماټ قدامه علي ايد الجوكر وقتها افتكر الجوكر والمهمة الي قاله عليها وقتها افتكر الرساله الي طلب منه يبعتها لألكسندر وهوا نساها !!!
الشاب قرب من جين وهمس في ودنه وجين هز راسه و خرج من جيبه كيس ابيض واداه للشاب دا وبعدها مشي وهوا مقرر يروح إيطاليا يفهم من روزي ايه الي بيحصل وازاي مارك لسا عايش وقرر يفهم ايه هيا الرساله الي هيبعتها لألكسندر وايه الي مكتوب فيها
الشاب اخد الكيس من جين بفرحه ودخل لبقيت اصحابه وهوا ماسك الكيس والكل جري عليه وهما عايزين ياخدوه منه وكله بق بيضرب التاني وعايز ياخد الكيس واتقلبت الاوضه علي بعضها وكله بدأ يعور التاني وهما مش في وعيهم
جين. رجع بيته واخد الرساله وفتحها ومسك السي دي وحاطه في اللاب توب وبدأ يسمع الرساله واټصدم من الي فيها وان في شاب نفس مواصفات مارك بالظبط وبدأ الجوكر يكمل كلامه ويقول انه الشاب الي قدامه مش ابنه انما شابيهه وانه قتل مارك ابنه علشان يستغله وسكت ورجع كمل كلامه وقال وان الشاب الي قدامه دا جاسوس ولازم يخلص منه علشان يرد لابنه حقه وطلب منه يقطعه ويرميه للملاب علشان ناره تهدي
جين اټصدم من الي الجوكر كاتبه واتعصب لانه عارف الحقيقه وان الي قتل ابن ألكسندر هوا الجوكر مش الشاب دا
جين كسر الس دي پغضب وقرر انه