رواية كنت رايحه بيت عمي( مكتمله الأجزاء من الجزء الأول إلى الاخير )بقلم ملك ابراهيم
يعجبك وانا هخرج اعملنا قهوة ايه رأيك .. ابتسم له يوسف وقاله تمام .. وخرج ياسين وهو بجد محتار ومش عارف هيواجه يوسف بموضوع خطڤ داليدا دا ازاي .. واخد يوسف لبس من بتاع ياسين ولبسه وخرج علي طول وكان ياسين لسه في المطبخ وسمع يوسف صوت جرس الباب وراح يفتح هو ولقى مدير اعمال ياسين الا اول ما شافه فكره ياسين وقاله بسرعه خلاص عرفنا المكان الا اكرم خاطف فيه داليدا ...
وقال ل ياسين پغضب مين الا خطڤها .. رد عليه ياسين بسرعه وقاله واحد اسمه اكرم بس ماتقلقش انا هرجعلك مراتك .. بصله يوسف پغضب وقاله انا الا هرجع مراتي بنفسي ومش محتاجك معايا ..ودخل واخد سلاح ياسين الا كان شايفه من اول ما دخل و اخده يوسف بسرعه ووجهه في نص دماغ مدير اعماله وقاله بقوة فين المكان الا خاطفين فيه مراتي ..بصله مدير اعمال ياسين بړعب وقاله علي المكان بسرعه ... سمع يوسف عنوان المكان ومشى بسرعه من قدامهم وهو معاه السلاح ومن غير ما يبص حتى ل ياسين .. وبص ياسين لمدير اعماله وقاله بسرعه جهز الرجاله حالا لازم نوصل هناك قبل يوسف انا مش هسمح انه يتعرض للأذى بسببي .. وفعلا جهز عدد كبير من الرجال المسلحين عشان ينقذوني .. اما يوسف حبيبي خرج من عند ياسين وهو هيتجنن وكان مستعد في اللحظه دي انه ېقتل اي حد فعلا عشان ينقذني وقدر يوصل للمكان الا انا مخطوفه فيه قبل ياسين ورجالته ومسك السلاح في ايده وهو عمال يبص حواليه بتركيز عشان يعرف طريق للدخول ودخل فعلا بحرص المكان الا انا مخطوفه فيه وقابله واحد من الا خطڤني وضړب يوسف طلقة في الهوا يخوفه بيها وفي الوقت دا وصل ياسين ورجلته وسمعوا صوت ضړب الڼار وياسين عرف ان اكيد يوسف وصل قبل منه ودخل ياسين بسرعه عشان يكون جنب اخوه وضړب ړصاصه علي الا كان واقف قدام يوسف واټصدم يوسف وقال ل ياسين پغضب انت قټلته ليه ..رد عليه ياسين بقوة لو مقتلنهمش هما هيقتلونااا .. وحصل تبادل سريع لضړب الڼار وماكنش واضح ابدا مين مع مين ومين ضد مين وانا كنت جوا المكان دا وخلاص حسيت ان انا من الامۏات واكيد مش هخرج من هنا عايشه ولقيت اكرم بيجري عليا بړعب وبيفكني وقالي شوفتي مش انا قولتلك من الاول ان جوزك دا مش سهل بس انا ھقتلك واقتله هنا ..فكني وشدني من ايدي وهو بيحاول يخرجني ويهرب بيا من المكان لكن لقى ياسين في وشه ووجه السلاح عليه وقاله سيبها .. ابتسم اكرم بسخريه وقاله اسيبها ليه عشان تقتلني هو انت شايفني غبي للدرجادي انت الا تنزل سلاحک دا