رواية "ليلة تغير فيها القدر"والد طفلي"( الفصل 840 إلى الفصل 842 الثمانمئة والثاني والاربعون) بقلم مجهول

ثاني أقوى رجل في هذه المدينة.
مثير للاهتمام.
إذا لم أستطع استعادة أحمر الشفاه سأطلب من عائلتها بأكملها أن ټموت معها قال الرجل الرئيسي بلا رحمة.
سوف نستعيده بالتأكيد.
ومع ذلك لا يمكننا انتزاعها منها بالقوة لأنني لا أريد إثارة أي مشاكل هنا. نحن الآن تحت أنظار الناس.
سنقوم بتغيير تاريخ الصفقة إلى أسبوع واحد لاحقا حتى يكون لدينا أسبوع للعمل على هذه العملية.
نعم يا سيدي سأعيد لك الشيء حتى لو اضطررت للمراهنة بحياتي من أجله قالت السيدة وهي تصر على أسنانها.
الفصل 841
كان لديهم اثنا عشر عضوا في عصابتهم وكانوا جميعا يعيشون على السړقة. ومع ذلك لم يكونوا لصوصا عاديين. لقد كانوا يتمتعون بأفضل تقنيات السړقة وكل ما كانوا يراقبونه كان بالتأكيد من العناصر النادرة في العالم.

حدث خطأ. يرجى المحاولة مرة أخرى لاحقا
لقد كانوا يسرقون هذه المرة مكسبا عسكريا تم تطويره بنجاح للتو. لقد كان المخطط الأصلي لسلاح. لقد كانوا يعرفون جيدا
حسنا أي منظمة تلاعبوا بها لذا كان عليهم أن يكونوا حذرين في كل خطوة يتخذونها. وببساطة لم يكن الفشل مسموحا به.
تذكر لا يمكن لأحد أن يلاحظنا. إذا علموا أننا هنا فسيكون من المستحيل علينا مغادرة هذا البلد. على الرغم من أن الرجل الرئيسي كان يتمتع بمظهر غريب إلا أن وجهه جعله يبدو قاسېا وباردا. كان مثل الذئب في البرية لا ينبغي مداعبته.
في هذه اللحظة أثار الأشخاص الذين ذكرهم توتر الجميع في السيارة. لم يكونوا مجرد أفراد عاديين من الإنتربول فما سرقوه هذه المرة كان ملكا لتلك المنظمة.
كانت تلك منظمة عسكرية غامضة. في الواقع كانت غامضة للغاية لدرجة أن لا أحد يعرف من يعملون لصالحهم لكنهم لم يكونوا أشخاصا يمكن الاستخفاف بهم.
وبينما كانوا يخشون تلك المنظمة كان رئيس تلك المنظمة ينظر إلى الصورة التي تم التقاطها من المطار أمام شاشة عملاقة. وكانوا ينظرون أيضا إلى لقطات المراقبة لتلك السيدة وهي تبحث عن أحمر الشفاه المفقود في مكتب الأمن.
كان يجلس خلف بسام ستة رجال يرتدون زيا مموها. بعضهم كانوا صغارا وبعضهم كانوا في منتصف العمر. وكان هناك أيضا اثنان من الأجانب. وكانوا جميعا يستمعون لأوامر هذا الشاب الذي كان أمامهم.
أرني المعلومات حول هذا الأمر وأشار إلى الفتاة التي ترتدي القبعة في فيديو المراقبة.
قام مرؤوسه بجانبه بالضغط على لوحة المفاتيح عدة مرات على الفور لاسترداد معلومات مفصلة وتم تكبير وجه الفتاة.
في هذه اللحظة أصيب جميع الرجال هناك بالذهول لبضع ثوان. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها وجها جميلا كهذا في بطاقة هوية.
الصورة. الوجه المتناسب تماما للفتاة ذات الشعر الطويل حرك قلوب الجميع.
نظر بسام إلى وجهها ثم حدق فيها وقال سارة رشوان تبلغ من العمر خمسة وعشرين عاما. والدتها تدير شركة عقارات بصفتها الرئيس التنفيذي للشركة