رواية المعلم ومراته وزوجته (كاملة حتى الفصل الأخير) بقلم أماني سيد
دبح العجول بتوعها ووردت لحمته هو للمصانع اللى بتتعامل معاها بسعر اعلى من اللى كان هيبعيوا للمصنع اللى بيوردله الموقف ده سمع فى السوق ووقتها صيت زيدان على اكتر فى السوق وتجار كتير خافوا يوردوا للمصنع القديم لحوم وده خلى المصنع يقع وكانت خساره كبيره ليه End flash back فاق من سرحانه على صوت الدكتور بيبلغه ان الاطفال نزلت وانهم قدروا يسيطروا على الڼزيف زيدان وقع على الكرسي بصدممه والدموع متحجره فى عيونه ندم وقتها انه اتجوز على دهبيه اتمنى الزمن يرجع بيه ومش هيتجوز ابدا عليها دموعه نزلت ڠصب عنه لانه اتاكد انه خسر عياله ودهبيه عمرها ما هتسامحه على اللى عاملوا فيها راح المسجد وفضل يبكي هناك ويدعي ربنا انه يرجع له ذهبيه ورجع المستشفى تاني والدكتور بلغه انها دخلت غرفه عاديه ودخل لها زيدان ونام على الكرسي اللي جنب السرير لحد الصبح فاقت دهبيه ولقت زيدان ماسك ايديها دهبيه اصحى اصحى انت ايه اللي منيمك هنا زيدان حمدالله على سلامتك حاسه بايه دلوقتي دهبيه انا بخير الاولاد عاملين ايه زيدان فضل ساكت وعيونه مدمعه دهبيه اوعى يكون اللي فهمته صح زيدان اهدي يا ذهبيه ربنا يعوض علينا دهبيه بصت لزيدان ومن غير اى كلام