رواية اقټحمت حصوني (الفصل 21) بقلم ملك إبراهيم
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الحلقة 21
اقټحمت حصوني
بقلمي ملك إبراهيم
لو في واحدة زعلت جوزها منها ڠصب عنها وحاولت كتير تصالحه وهو مش راضي تفتكر تعمل ايه عشان تصالحه
تأملها بتفكير للحظات ثم تحدث بجمود.
بصراحة انا معرفش الاجابة على السؤال ده بس اوعدك لما مراتي تلاقي الطريقة الا تقدر تصالحني بيها هبقى اقولك عليها.
نظرت اليه پصدمة بعد ان تفاجأت من رده الماكر والقوي عليها.
تصبحي على خير
لمعت الدموع بعينيها وهي تفكر ماذا تفعل معه ثم التفتت اليه تنطق أسمه بقوة.
توقفت قدميه عن السير بعد استماعه الى أسمه يخرج من بين شفاتيها بكل هذه القوة ثم الټفت ينظر اليها بدهشة.
ركضت اليه و أرتمت بداخل حضنه وهي تبكي.
وقف پصدمة بعدما مزق بكائها نياط قلبه.
تعالي بقى اما اقولك مراتي صالحتني ازاي
نظرت اليه بعيونها الباكيه ثم تحدثت بصوت متقطع من شدة البكاء.
هو انتي متعرفيش
حركت رأسه تسأله باهتمام.
معرفش ايه
دخل بها غرفته واغلق الباب بقدميه وهو يتابع حديثه معها قائلا.
خلاص مبقاش في اوضتك واوضتي
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم
بعد وقت..
استندت فيروز وهي تبتسم بخجل.
قبل اعلى رأسها ثم تحدث معها بمرح قائلا.
طلعتي مش سهله ابدا يا فيروز
دا انا طيوبه خالص
ابتسم بمرح قائلا.
اه طيوبه جدااا
يعني انا غلطانة عشان جيت اصالحك
نظر اليها پصدمة قائلا بمرح.
متأكدة ان انتي الا صالحتيني !
ثم اضاف بمشاكسة.
ثم تذكر مشبك شعرها واضاف بمرح.
واجيب مشبك للشعر وكمان عايزاني انا الا احطه في شعرك !
حركت رأسها بدلال قائلة.
وفيها ايه يعني مش انت جوزي
حاصرها بذراعيه وهو يقترب منها وينظر اليها بلهفه قائلا.
انا اييه
تحدثت برقة و دلال.
جوزي
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم.
في احدى الاماكن المخصصة للسهر.
نظر اليه عمار باهتمام ثم تحدث بهدوء.
وتفتكر ريم هتكمل في الحب ده بعد ما تعرف ايه شغلك الحقيقي
نظر اليه الياس بحزن ثم تحدث بتأكيد.
اكيد لأ
زفر عمار پغضب قائلا.
احنا لازم نلاقي حل نقنع بيه أدهم انه يسيب الشغل ده في اسرع وقت وقبل ما تجيله الرسالة بأسم الزعيم الجديد
حرك الياس رأسه بالايجاب قائلا.
يبقى لازم انا وانت وفيروز نضغط على أدهم عشان يوافق
نظر عمار امامه بتفكير ثم تحدث بتأكيد.
يبقى لازم نقابل فيروز