رواية "ليلة تغير فيها القدر"( الفصل 541 إلى الفصل 542 ) بقلم مجهول
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
لذا عليك أن تبقى بجانبي وتساعدني حسنا لم تعد تستطيع إهانة طارق بعد الآن بما أنها ستضطر إلى الاعتماد عليه.
سأساعدك في كل شيء بالطبع. الآن بعد أن منحتني السلطة لإدارة الشركة لن أخذلك أبدا أجاب طارق.
رفعت إيمي كأس المشروب. أنا أحبك طارق.
أنا أيضا أحبك اصطدم طارق بكأسها.
توقف طارق ليلتها في منزل إيمي. أمسكت هاتفه المحمول وأرادت أن تلقي نظرة على رسائله لكنها اكتشفت أنه مقفل برمز مرور كانوا بالفعل زوجين لكن طارق لم يمنحها حرية الوصول إلى هاتفه بشكل مفتوح. طارق ما هو رمز مرور هاتفك أريد التحقق من شيء ما سألته.
عندما رأت أن الهاتف عاد إلى يديه لم تستطع إيمي إلا أن تعبر عن استياءها . طارق لماذا لا تخبرني ببساطة برمز مرور الهاتف
احتضنها طارق للحظة بابتسامة . ليس لأنني لا أريد أن أخبرك برمز مروره بل لأن هاتفي يحتوي على الكثير من المعلومات حول الشركة فأخشى أن تقومي بحذفها عن طريق الخطأ. ثقي بي أنت المرأة الوحيدة التي أحبها أكثر من غيرها.
فكرت طارق كان متزوجا منها فقط ولكن المرأة التي كان يحبها أكثر من غيرها كانت أميرة الأمر كان فقط أنه لم يستطع الوصول إلى الأخيرة.
انتهت الليلة وذهب طارق للعمل في الصباح.
في الصباح الباكر تلقت إيمي اتصالا هاتفيا من السيدة زينب التي سألتها عما إذا كانت قد أعدت المال عندما سمعت إيمي هذا ومضت نظرة ساخرة عبر عينيها السيدة زینب اقترضت المال لكن صديقي طلب منا الذهاب إلى مكان ما للحصول عليه. دعني أحضرك وأخذك هناك
أجابت إيمي ليس لدي الكثير من المال في بطاقتي الائتمانية. طلبت من صديقي تحضير 200000 بالنقد
في مكان يجب عليك الذهاب والحصول على المال بنفسك. سأقوم بتحويل المال في بطاقتي إلى حسابك المصرفي بمجرد وصولنا هناك
لم تكن السيدة زينب شخصا متعلقا بشكل جيد على الرغم من كل شيء عندما سمعت أن المال جاهز صدقت بشكل طبيعي. حسنا ساتي.
زينب ستكون الرحلة طويلة جدا
ذلك الصديق الذي سيقرضني النقود لديه فندق بعيد. يجب أن أذهب إلى فندقه لأحصل على المال.
علمت السيدة زينب أن لدى إيمي العديد
من الأصدقاء لذا لم تشك في كلماتها. وعلى اعتقادها بأنها ستتمتع بالمناظر الطبيعية على الشاطئ كانت في مزاج جيد. الآنسة إيمي أين هي أمك سألت بفضول. تم اقتياد نعيمة بواسطة الشرطة من المستشفى لكن إيمي لم تخبر السيدة زينب بأن الأخيرة قد اعتقلت لذا لم تكن السيدة زينب تعلم بعد بأن نعيمة الآن في السچن.
أمي تعتني بأبي.
أوه. في هذه الحالة كيف حال أبيك أوه أعني السيد
تاج صححت السيدة زينب حديثها على عجل.